الرد على عاشت الاسامي ينبغي أن يكون اعتمادًا على عبارات مميزة لتتناسب مع الموقف الذي تقال فيه تلك العبارة، حيث تُعتبر عبارة عاشت الأسامي من العبارات الشهيرة التي تحمل في طياتها بعدًا اجتماعيًا، وفي الفقرات التالية نوافيكم بالردود المناسبة عليها.
الرد على عاشت الاسامي
- أدام الله ذكرك بكل خير.
- أدام الله عزك واسمك يا غالي.
- شكرًا يا ابن الأصول.
- أطال الله عمرك.
- أعطاك الله عمر مديد وطويل.
- إن شاء الله تعيش أيامك.
- أنا من تشرفت بمعرفتك.
- بارك الله في ذوقك.
- بارك الله فيك يا حبيبي.
- الله يبارك في نسلك الغالي.
- ربي يسعدك ويحقق لك ما تتمنى.
- الله يبارك في ذريتك.
- بارك الله فيك.
- سلِمت من كل شر.
- تسلم يا أخوي.
اقرأ أيضًا: وش الرد على كلمة بالتوفيق
ما جواب عاشت الأسامي
- تعيش يالغالي.
- يعيش معك ذكرك الطيب.
- تسلم يا حبيب قلبي.
- هذا من ذوقك العالي.
- هذا من لطفك.
- تسلم يا رب العالمين.
- يسلم قلبك الجميل.
- يا رب أشوفك دائمًا في صحة جيدة.
- تعيش أنت وأهلك.
- تعيش أنت وكل الأحباب.
- تعيش أنت وناسك في عافية.
- تعيش أيامك في عافية.
- تعيش بالهنا والخير.
- تعيش سنينك.
- تعيش لياليك.
- تعيش ويعيش أحبابك.
إذا قال أحد عاشت الأسامي وش ترد
- ربنا يسعدك ويوفقك.
- تعيش يا رب بالصحة والعافية والسعادة.
- ربي يطيل في عمرك.
- سلم قولك.
- شكرًا لك على ذوقك.
- عاش أحبابك.
- رزقك الله الخير والسعادة.
- شكرًا يا ذوق.
- عشت بالصحة والعافية.
- عشت وسعدت في حياتك.
- عشت وسلمت أنت ومحبيك.
- الله يبارك فيك وفي لسانك الجميل.
- الله يسلمك.
- شكرًا على كلامك الجميل.
- تعيش وتعيش سعادتك.
- هذا من لطف لسانك.
- تعيش أنت وكل أحبابك بخير.
- هنئت في أيامك.
- يديم الله ذكرك الطيب بين الناس.
اقرأ أيضًا: وش الرد على ابشر
متى نقول عاشت الأسامي
عاشت الأسامي هي عبارة تستخدم للتعبير عن التقدير والاحترام، ويتم قولها للإشادة بالاسم، حيث تكون على سبيل تحية الأسماء، ولأن الاسم جزء لا يتجزأ من الهوية، يتم تقديره والتعبير عن الدلالات المختلفة التي يعكسها.
أي أن عبارة عاشت الأسامي تعزز الشعور بالفخر والانتماء بالاسم، بما يكون مدعاة للثقة بالنفس والاعتزاز، وتقال تلك العبارة على الأغلب في المناسبات والمحافل وأوقات التعارف الجديدة.
بذلك نكون قد ذكرنا أبرز العبارات المستخدمة في الرد على عاشت الاسامي ومتى تقال، حيث إنها ليست مجرد تحية بل هي عبارة تعبر عن التقدير والود وتعزز من أواصر المحبة في العلاقات الاجتماعية.